السلام والمحبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول بلضغط على زر الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل بلضغط على زر التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك بمنتدانا
شكرا قراءات اليوم26أبيب 829894
ادارة المنتدي قراءات اليوم26أبيب 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السلام والمحبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول بلضغط على زر الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل بلضغط على زر التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك بمنتدانا
شكرا قراءات اليوم26أبيب 829894
ادارة المنتدي قراءات اليوم26أبيب 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قراءات اليوم26أبيب

اذهب الى الأسفل

قراءات اليوم26أبيب Empty قراءات اليوم26أبيب

مُساهمة من طرف سامح سمير موسي الأحد أغسطس 02, 2009 9:59 am

--------------------------------------------------------------------------------
مزمور باكر: مز 85 : 11 - 11 ، مز 85 : 12 - 12أعترف لك أيها الرب إلى الأبد . و أمجد اسمك . لأن رحمتك عظيمة على . و قد نجيت نفسى . هليلويا .
--------------------------------------------------------------------------------
إنجيل باكر: يو 20 : 1 - 18وفي أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرا ، والظلام باق . فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر. فركضت وجاءت إلى سمعان بطرس وإلى التلميذ الآخر الذي كان يسوع يحبه ، وقالت لهما : أخذوا السيد من القبر ، ولسنا نعلم أين وضعوه. فخرج بطرس والتلميذ الآخر وأتيا إلى القبر. وكان الاثنان يركضان معا . فسبق التلميذ الآخر بطرس وجاء أولا إلى القبر. وانحنى فنظر الأكفان موضوعة ، ولكنه لم يدخل. ثم جاء سمعان بطرس يتبعه ، ودخل القبر ونظر الأكفان موضوعة. والمنديل الذي كان على رأسه ليس موضوعا مع الأكفان ، بل ملفوفا في موضع وحده. فحينئذ دخل أيضا التلميذ الآخر الذي جاء أولا إلى القبر ، ورأى فآمن. لأنهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب : أنه ينبغي أن يقوم من الأموات. فمضى التلميذان أيضا إلى موضعهما. أما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي . وفيما هي تبكي انحنت إلى القبر. فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الرأس والآخر عند الرجلين ، حيث كان جسد يسوع موضوعا. فقالا لها : يا امرأة ، لماذا تبكين ؟ قالت لهما : إنهم أخذوا سيدي ، ولست أعلم أين وضعوه. ولما قالت هذا التفتت إلى الوراء ، فنظرت يسوع واقفا ، ولم تعلم أنه يسوع. قال لها يسوع : يا امرأة ، لماذا تبكين ؟ من تطلبين ؟ فظنت تلك أنه البستاني ، فقالت له : يا سيد ، إن كنت أنت قد حملته فقل لي : أين وضعته ، وأنا آخذه. قال لها يسوع : يا مريم فالتفتت تلك وقالت له : ربوني الذي تفسيره : يا معلم. قال لها يسوع : لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي . ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم. فجاءت مريم المجدلية وأخبرت التلاميذ أنها رأت الرب ، وأنه قال لها هذا.( و المجد للَّـه دائمـاً )
--------------------------------------------------------------------------------
البولس: في 1 : 27 - 30 ، في 2 : 1 - 11فقط عيشوا كما يحق لإنجيل المسيح ، حتى إذا جئت ورأيتكم ، أو كنت غائبا أسمع أموركم أنكم تثبتون في روح واحد ، مجاهدين معا بنفس واحدة لإيمان الإنجيل. غير مخوفين بشيء من المقاومين ، الأمر الذي هو لهم بينة للهلاك ، وأما لكم فللخلاص ، وذلك من الله. لأنه قد وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط ، بل أيضا أن تتألموا لأجله. إذ لكم الجهاد عينه الذي رأيتموه في ، والآن تسمعون في. فإن كان وعظ ما في المسيح . إن كانت تسلية ما للمحبة . إن كانت شركة ما في الروح . إن كانت أحشاء ورأفة. فتمموا فرحي حتى تفتكروا فكرا واحدا ولكم محبة واحدة بنفس واحدة ، مفتكرين شيئا واحدا. لا شيئا بتحزب أو بعجب ، بل بتواضع ، حاسبين بعضكم البعض أفضل من أنفسهم. لا تنظروا كل واحد إلى ما هو لنفسه ، بل كل واحد إلى ما هو لآخرين أيضا. فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضا. الذي إذ كان في صورة الله ، لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله. لكنه أخلى نفسه ، آخذا صورة عبد ، صائرا في شبه الناس. وإذ وجد في الهيئة كإنسان ، وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب. لذلك رفعه الله أيضا ، وأعطاه اسما فوق كل اسم. لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض. ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب.( نعمة اللَّـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائى و إخوتى. آمين. )
--------------------------------------------------------------------------------
الكاثوليكون: 1 بط 1 : 25 - 25 ، 1 بط 2 : 1 - 10وأما كلمة الرب فتثبت إلى الأبد . وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها. فاطرحوا كل خبث وكل مكر والرياء والحسد وكل مذمة. وكأطفال مولودين الآن ، اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به. إن كنتم قد ذقتم أن الرب صالح . الحجر الحي والشعب المختار. الذي إذ تأتون إليه ، حجرا حيا مرفوضا من الناس ، ولكن مختار من الله كريم. كونوا أنتم أيضا مبنيين - كحجارة حية - بيتا روحيا ، كهنوتا مقدسا ، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح. لذلك يتضمن أيضا في الكتاب : هنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما ، والذي يؤمن به لن يخزى. فلكم أنتم الذين تؤمنون الكرامة ، وأما للذين لا يطيعون : فالحجر الذي رفضه البناؤون ، هو قد صار رأس الزاوية. وحجر صدمة وصخرة عثرة . الذين يعثرون غير طائعين للكلمة ، الأمر الذي جعلوا له. وأما أنتم فجنس مختار ، وكهنوت ملوكي ، أمة مقدسة ، شعب اقتناء ، لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب. الذين قبلا لم تكونوا شعبا ، وأما الآن فأنتم شعب الله . الذين كنتم غير مرحومين ، وأما الآن فمرحومون.( لا تحبوا العالم ، و لا الأشياء التى فى العالم ، لأن العالم يزول و شهوته معه ، و أمَّا من يعمل مشيئة اللَّـه فإنَّهُ يبقى إلى الأبد. )
--------------------------------------------------------------------------------
الإبراكسيس: أع 19 : 11 - 22وكان الله يصنع على يدي بولس قوات غير المعتادة. حتى كان يؤتى عن جسده بمناديل أو مآزر إلى المرضى ، فتزول عنهم الأمراض ، وتخرج الأرواح الشريرة منهم. فشرع قوم من اليهود الطوافين المعزمين أن يسموا على الذين بهم الأرواح الشريرة باسم الرب يسوع ، قائلين : نقسم عليك بيسوع الذي يكرز به بولس. وكان سبعة بنين لسكاوا ، رجل يهودي رئيس كهنة ، الذين فعلوا هذا. فأجاب الروح الشرير وقال : أما يسوع فأنا أعرفه ، وبولس أنا أعلمه ، وأما أنتم فمن أنتم. فوثب عليهم الإنسان الذي كان فيه الروح الشرير ، وغلبهم وقوي عليهم ، حتى هربوا من ذلك البيت عراة ومجرحين. وصار هذا معلوما عند جميع اليهود واليونانيين الساكنين في أفسس . فوقع خوف على جميعهم ، وكان اسم الرب يسوع يتعظم. وكان كثيرون من الذين آمنوا يأتون مقرين ومخبرين بأفعالهم. وكان كثيرون من الذين يستعملون السحر يجمعون الكتب ويحرقونها أمام الجميع . وحسبوا أثمانها فوجدوها خمسين ألفا من الفضة. هكذا كانت كلمة الرب تنمو وتقوى بشدة. ولما كملت هذه الأمور ، وضع بولس في نفسه أنه بعدما يجتاز في مكدونية وأخائية يذهب إلى أورشليم ، قائلا : إني بعد ما أصير هناك ينبغي أن أرى رومية أيضا. فأرسل إلى مكدونية اثنين من الذين كانوا يخدمونه : تيموثاوس وأرسطوس ، ولبث هو زمانا في أسيا.( لم تَزَلْ كَلِمَةُ الربِّ تَنمُو و تكثر و تَعتَز و تَثبت ، فى بيعة اللَّـه المُقدَّسة. آمين. )
--------------------------------------------------------------------------------
المزمور: مز 39 : 5 - 5 ، مز 39 : 15 - 15و أنت أيها الرب إلهى جعلت عجائبك كثيرة . و فى أفكارك ليس من يشبهك . و ليقل فى كل حين . الذين يحبون خلاصك . فليتعظم الرب . هليلويا .
--------------------------------------------------------------------------------
الإنجيل: يو 11 : 1 - 45وكان إنسان مريضا وهو لعازر ، من بيت عنيا من قرية مريم ومرثا أختها. وكانت مريم ، التي كان لعازر أخوها مريضا ، هي التي دهنت الرب بطيب ، ومسحت رجليه بشعرها. فأرسلت الأختان إليه قائلتين : يا سيد ، هوذا الذي تحبه مريض. فلما سمع يسوع ، قال : هذا المرض ليس للموت ، بل لأجل مجد الله ، ليتمجد ابن الله به. وكان يسوع يحب مرثا وأختها ولعازر. فلما سمع أنه مريض مكث حينئذ في الموضع الذي كان فيه يومين. ثم بعد ذلك قال لتلاميذه : لنذهب إلى اليهودية أيضا. قال له التلاميذ : يا معلم ، الآن كان اليهود يطلبون أن يرجموك ، وتذهب أيضا إلى هناك. أجاب يسوع : أليست ساعات النهار اثنتي عشرة ؟ إن كان أحد يمشي في النهار لا يعثر لأنه ينظر نور هذا العالم. ولكن إن كان أحد يمشي في الليل يعثر ، لأن النور ليس فيه. قال هذا وبعد ذلك قال لهم : لعازر حبيبنا قد نام . لكني أذهب لأوقظه. فقال تلاميذه : يا سيد ، إن كان قد نام فهو يشفى. وكان يسوع يقول عن موته ، وهم ظنوا أنه يقول عن رقاد النوم. فقال لهم يسوع حينئذ علانية : لعازر مات. وأنا أفرح لأجلكم إني لم أكن هناك ، لتؤمنوا . ولكن لنذهب إليه. فقال توما ، الذي يقال له التوأم ، للتلاميذ رفقائه : لنذهب نحن أيضا لكي نموت معه. فلما أتى يسوع وجد أنه قد صار له أربعة أيام في القبر. وكانت بيت عنيا قريبة من أورشليم نحو خمس عشرة غلوة. وكان كثيرون من اليهود قد جاءوا إلى مرثا ومريم ليعزوهما عن أخيهما. فلما سمعت مرثا أن يسوع آت لاقته ، وأما مريم فاستمرت جالسة في البيت. فقالت مرثا ليسوع : يا سيد ، لو كنت ههنا لم يمت أخي. لكني الآن أيضا أعلم أن كل ما تطلب من الله يعطيك الله إياه. قال لها يسوع : سيقوم أخوك. قالت له مرثا : أنا أعلم أنه سيقوم في القيامة ، في اليوم الأخير. قال لها يسوع : أنا هو القيامة والحياة . من آمن بي ولو مات فسيحيا. وكل من كان حيا وآمن بي فلن يموت إلى الأبد . أتؤمنين بهذا. قالت له : نعم يا سيد . أنا قد آمنت أنك أنت المسيح ابن الله ، الآتي إلى العالم. ولما قالت هذا مضت ودعت مريم أختها سرا ، قائلة : المعلم قد حضر ، وهو يدعوك. أما تلك فلما سمعت قامت سريعا وجاءت إليه. ولم يكن يسوع قد جاء إلى القرية ، بل كان في المكان الذي لاقته فيه مرثا. ثم إن اليهود الذين كانوا معها في البيت يعزونها ، لما رأوا مريم قامت عاجلا وخرجت ، تبعوها قائلين : إنها تذهب إلى القبر لتبكي هناك. فمريم لما أتت إلى حيث كان يسوع ورأته ، خرت عند رجليه قائلة له : يا سيد ، لو كنت ههنا لم يمت أخي. فلما رآها يسوع تبكي ، واليهود الذين جاءوا معها يبكون ، انزعج بالروح واضطرب. وقال : أين وضعتموه ؟ قالوا له : يا سيد ، تعال وانظر. بكى يسوع. فقال اليهود : انظروا كيف كان يحبه. وقال بعض منهم : ألم يقدر هذا الذي فتح عيني الأعمى أن يجعل هذا أيضا لا يموت. فانزعج يسوع أيضا في نفسه وجاء إلى القبر ، وكان مغارة وقد وضع عليه حجر. قال يسوع : ارفعوا الحجر . قالت له مرثا ، أخت الميت : يا سيد ، قد أنتن لأن له أربعة أيام. قال لها يسوع : ألم أقل لك : إن آمنت ترين مجد الله. فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا ، ورفع يسوع عينيه إلى فوق ، وقال : أيها الآب ، أشكرك لأنك سمعت لي. وأنا علمت أنك في كل حين تسمع لي . ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت ، ليؤمنوا أنك أرسلتني. ولما قال هذا صرخ بصوت عظيم : لعازر ، هلم خارجا. فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطات بأقمطة ، ووجهه ملفوف بمنديل . فقال لهم يسوع : حلوه ودعوه يذهب. فكثيرون من اليهود الذين جاءوا إلى مريم ، ونظروا ما فعل يسوع ، آمنوا به.( و المجد للَّـه دائمـاً )
[/size][/b][/color]
سامح سمير موسي
سامح سمير موسي
عضو جديد
عضو جديد

الجنس : ذكر
الحمل
عدد المساهمات : 30
تاريخ الميلاد : 22/03/1982
تاريخ التسجيل : 24/07/2009
العمر : 42

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى